السلام عليكم ورحمه اللع وبركاته
القرش ميجالودون، ويعتقد أنه كان أكبر الحيوانات المفترسة البحر عاشوا من أي وقت مضى. هذا المخلوق البحري الأسطوري الآن، كان هذا الحيوان المفترس النهائي من البحر منذ حوالي 2 مليون سنة،
حجم سمكة ميجالودون
حوالي 100 أقدام طويلة (أي حوالي 30 مترا)، ووزنه حوالي 50-60 طن متري. وهذا هو طول من أربعة أسماك القرش الابيض الكبير والوزن حوالي ثمانية الديناصور ريكس! إذا كان ذلك على نطاق ومن الصعب أن نتصور، ثم صورة هذا. كان ميغالودون حوالي 75٪ من حجم السفن البحرية الأمريكية القياسية، لذلك مع تطور بسيط من ذيله، فإنه يمكن أن يكون غرق واحدة من تلك السفن بسهولة.
فك ميجالودون الاقوى في التاريخ
، تم بناؤها من قبل جامع الأحفوري، فيتو بيرتوتشي، وأنها قياس 11 قدما (3.4 متر) واسعة، و ما يقرب من 9 أقدام (2.7 متر) طويل القامة. هذا هو كبيرة بما يكفي لابتلاع حافلة مدرسية كاملة، مع غرفة لتجنيب. إذا قمت بضم كبيرة الفك والأسنان كبيرة، ماذا يحصل؟ لدغة أقوى في التاريخ. في عام 2008، وقدرت مجموعة من العلماء قوة عضة من ميجالودون يكون بين 24،000 إلى 41،000 رطل من قوة (106757 إلى 182377 نيوتن). هذا هو حوالي عشر مرات أقوى، من لدغة من سمكة قرش بيضاء ضخمة!
هل انقراض ميجالودون
ما أدى إلى انقراض هذا العملاق؟ حسنا، هناك نظرية واحدة فقط، والذي يتفق معظم الباحثين على. ذهب ميغالودون انقرضت بسبب التبريد من محيطات العالم. ومن المعروف أن ميغالودون لا يمكن أن تزدهر في المياه الباردة، والذي هو السبب في أنها تجنبت البحار القطبية، والكثير يفضل أن يعيش وتلد في المياه الدافئة أنحاء أستراليا، أسبانيا وأمريكا الشمالية. كما تبريد المياه في جميع أنحاء هذا الكوكب، ونقل Megalodons حول بحثا عن المياه الدافئة. في نهاية المطاف، مع كل من تبريد المحيط، لم يكن هناك مكان للميغالودون لتزدهر وتعطي الولادة، مما يسبب لهم للذهاب انقرضت. هذا من شأنه أن تحققت أسوأ من حقيقة أن الحيتان ... الطعام المفضل للMegalodons، عدلوا وانتقل إلى مياه أكثر برودة، مما يجعل التغذية أكثر صعوبة عن سمكة القرش العملاقة. لذا، ما تسبب Megalodons "ممكن" الانقراض؟ نظرية أكثر آمنوا وقبلت، هو الجوع.
هل ما يزل على قيدة الحياه
ربما أقوى دليل على وجود ميغالودون الحالي هو الاختفاء المفاجئ من 9 أقدام (2.7 متر) سمك القرش الإناث طويلة في عام 2003. وقد تم الموسومة القرش الإناث بالقرب من الساحل الشرقي لأستراليا، حتى تمكن الباحثون من تعقب تحركاتها. فجأة، وبعد حوالي 2 أشهر، تم العثور عليها غسلها هذا تعقب حتى على الشاطئ. عندما فحص العلماء البيانات التي تم تخزينها على الجهاز، فإنها لا يمكن أن أصدق ما حدث. كشفت تعقب هذا المخلوق قد انخفض فجأة حوالي 1900 قدم (580M) في عمق المحيط في غضون ثوان. أسرع بكثير وعمق من هذا القرش يمكن أن يكون سقط ارضا. بعد فترة وجيزة، سجل الجهاز ارتفاع درجة الحرارة السريع، إلى درجة حرارة كنت تجد فقط في الجهاز الهضمي للمخلوق. بقيت علامة على أن درجة الحرارة لعدة أيام، وأحيانا تتحرك أقرب إلى السطح، إلا أن يغرق في أعماقي في المحيط مرة أخرى. بقدر ما نعلم، هو على أي مخلوق المعروفة التي هي قادرة على الأكل سمك القرش الأبيض الكبير كامل مع لدغة واحدة، مما يؤدي إلى قلة المتخصصين البحرية للاعتقاد بأن هذا القرش قتل على يد "الفكر" قد انقرضت، ملك المحيط. وأود أن واحدا على الأقل من تلك الحيوانات يمكن أن يكون على قيد الحياة، ولذا فإننا يمكن أن ننظر ودراسة انها رائعة نمط الحياة وكان wonders.This الوحش الأسطوري (وربما، لا يزال هو) مخلوق فريد من نوعه في المجال البحري و تذكير بأن المحيط ديه الكثير من الأسرار. شيء واحد أكيد، أنت لا تعرف أبدا، ما يختبئ في الأجزاء الأعمق من المحيطات.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق